الفنون التشكيلية في الإمارات NO FURTHER A MYSTERY

الفنون التشكيلية في الإمارات No Further a Mystery

الفنون التشكيلية في الإمارات No Further a Mystery

Blog Article



النــاي والوردة قراءةٌ في أعمال الفنان السودانيّ الطيب الحاج

وهذا النحت يكون على سطح متساو أيضًا، ويكون الشكل فيه غائرًا ومن هنا سمي النحت الغائر.

تميزت بفنون النحت والعمارة، مع التركيز على البناء الضخم والزخرفة الفاخرة، واستخدام مواد البناء المتنوعة.

الفن التشكيلي هو أحد أنواع الفنون البصريّة التي تصوّر الجمال عبر عدّة أشكال، سواء أكانت رسومات، نقوشات ومنحوتات تتطلب مهارة وتقنية عالية في صناعتها، حيث يعدّ المسرح الذي تعرض من خلاله المواهب البشريّة والقدرة على خلق وإبراز الجمال،[١] ويعدّ الفن التشكيلي فنّاً راقياً الهدف منه إبراز الجمال فقط دون أي استخدام عمليّ له.[٢]

[٧] ويصنع الفنانون الحرفيون أشياء مثل الفخار والأواني الزجاجية والمنسوجات وتطريزها أو الرسم عليها ليكون لها قيمة فنية ووظيفة مفيدة في آنٍ واحد.[٨]

شهد هذا العصر عودة إلى الفنون الكلاسيكية اليونانية والرومانية، فظهرت أسماء كبيرة في الفن التشكيلي مثل ليوناردو دافنشي ومايكل أنجلو ورافائيل، وتميز هذا العصر بالتركيز على الواقعية والجمال والتشريح البشري، واستخدام تقنيات جديدة مثل المنظور.

رفض الفن التكعيبي التمثيل الواقعي للأشياء والتوجه نحو التجريدية والتبسيطية.

وقد تصدر ديوان لأشعاره باللغة الإنجليزية بعنوان "قصائد من الصحراء" قوائم أكثر الكتب بيعًا لأكثر من عامين.

يُعرَّف الفن التشكيلي المعاصر ببساطة على أنَّه الفن الذي يُنتجه فنانون أحياء منذ بدايات القرن الواحد والعشرين.

–جاءت المدرسة الواقعية ردا على المدرسة الرومانسية، فقد أعتقد أصحاب هذه المدرسة بضرورة معالجة الواقع برسم أشكال الواقع كما هي، وتسليط الأضواء على جوانب هامة يريد الفنان إيصالها للجمهور بأسلوب يسجل الواقع بدقائقه دون غرابة أو نفور.

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً

كان قد أعاد الفيلسوف نيتشه بمفهومه عن إرادة القوة والاعتبار الجسدى في مقابل الروحي، ووجه قوة الإرادة الإبداعية نحو جمالية الجسد أما ماليفتش الذي تميز بفنه غير الشخصي البسيط وغير المزخرف فقد أراد تصوير مالا يرى لقد عبر الفنان عن رغبته في أن تصبح الحداثة شكلاً لقوة الإنسان الذي يكرس طاقته من أجل خلق الأشكال الجديدة.

حماية الإبداع الفني عن طريق توثيقه تساعد على إثراء الحركة الثقافية، فالفن يحمل ذاكرة وطن ومكان وتاريخ، والتوثيق لا يرتبط بالأعمال الفنية فقط بل يمتد إلى الاعتناء بفن العمارة وتوثيق عملية تطورها فهو يعد أحد الفنون الشاهدة على عراقة المكان وحضارة المجتمع، فالأعمال صورة ذهنية تجذبك لمعرفة تاريخ الفنان والمكان الذي عاش فيه، ولا يقف العمل عند التوثيق فقط بل يمتد إلى عرضها في مكان يليق بقيمتها الفنية، فهناك أعمال فنية لفنانين تحتاج إلى التوثيق والتسجيل لأنها تعتبر علامة فارقة في مسيرة الحياة التشكيلية بالدولة، وخصوصاً أعمال الفنان أحمد الأنصاري وهو أحد رواد الفن التشكيلي، وهو قليل الحضور في الفعاليات والمعارض ويملك الكثير من الأعمال الفنية في منزله، والفنان عبيد سرور والذي لا يزال مستمراً في تحدي ظروف المكان والزمان من خلال احتفاظه بأعماله بمرسمه في رأس الخيمة، إضافة إلى الفنان عبدالرحيم سالم الذي تضم أعماله مرحلة من مراحل تطور الفن في الإمارات وغيرهم الكثير من الفنانين الذين تركوا بصمة في تاريخ الفن التشكيلي.

يعتمد الفن الرمزي على التعبير عن الجوانب الداخلية والروحية للإنسان والعالم من نور الامارات حوله.

Report this page